Sponserd Ads

Sponserd Ads

قم بحماية عائلتك من خطر المواقع الاباحية بدون اى برامج او تطبيقات

قم بحماية عائلتك من خطر المواقع الاباحية بدون اى برامج او تطبيقات

يُعد حجب المواقع الإباحية من الموضوعات المثيرة للجدل في العالم الرقمي، إذ يحظى بمناقشات واسعة في مختلف المجتمعات والدول. ويأتي ذلك نظرًا للتأثيرات السلبية التي يمكن أن تتركها هذه المواقع على الأفراد والمجتمعات.

ومع زيادة استخدام الإنترنت في حياتنا اليومية، أصبح من السهل الوصول إلى هذه المواقع بشكل سريع وسهل. ومن هنا، يصبح من الصعب على الأهل والمربين والجهات الرسمية السيطرة على ما يشاهده الأطفال والمراهقون والشباب.

لذلك، أصبح حجب المواقع الإباحية بدون تطبيقات هو الموضوع الأكثر اهتمامًا في الوقت الحالي، حيث يتيح هذا الحل للأهل والمربين والجهات الرسمية تنفيذ هذه الممارسة بشكل أكثر فعالية، دون الحاجة إلى تثبيت برامج خاصة على الأجهزة الخاصة بالأفراد.

إضافةً إلى ذلك، فإن حجب المواقع الإباحية يعتبر أيضًا من الخطوات الأساسية التي يمكن اتخاذها لمكافحة الإباحية والتحرش الجنسي على الإنترنت، وبالتالي تحسين الأمن الرقمي للمجتمع.

Sponserd Ads

ومع انتشار هذا النوع من المواقع بشكل كبير في الوقت الحالي، فإن أهمية هذا الموضوع تزداد يومًا بعد يوم، ويجب أن يكون لدى الجميع الوعي الكافي حول ضرورة العمل على حجب هذه المواقع للحفاظ على سلامة الأفراد والمجتمعات.

اثر الاباحية على الدماغ

1. زيادة إفراز الدوبامين: تسبب المواد الإباحية في زيادة إفراز الدوبامين في الدماغ، وهو الناقل العصبي المرتبط بالمكافأة والإدمان.

2. تغيير التعلقات العاطفية: يؤدي استخدام المواد الإباحية بشكل مستمر إلى تغيير التعلقات العاطفية للشخص، مما يؤدي إلى فقدان القدرة على الاهتمام بالعلاقات الحقيقية والتواصل مع الآخرين بشكل صحي.

3. التحفيز الزائد للمناطق السارية في الدماغ: يحدث التحفيز الزائد للمناطق السارية في الدماغ عند مشاهدة المواد الإباحية، وهذا يؤدي إلى التأثير على مراكز الاتصال في الدماغ ويؤثر على السلوكيات والقرارات.

4. اضطراب الوظائف التناسلية: قد يؤدي استخدام المواد الإباحية بشكل مستمر إلى اضطرابات في الوظائف التناسلية، مما يؤثر على القدرة على الانتصاب والانتهاء من العلاقة الجنسية.

5. تغيير في الهيكل الدماغي: تشير الدراسات إلى أن استخدام المواد الإباحية بشكل مستمر يؤدي إلى تغيير في الهيكل الدماغي، مما يؤثر على الذاكرة والتركيز والتفكير الإبداعي.

6. اضطرابات في النوم: قد يؤدي استخدام المواد الإباحية بشكل مستمر إلى اضطرابات في النوم، مما يؤثر على الصحة العقلية والجسدية.

7. الإدمان: قد يتطور الإدمان على المواد الإباحية عند الأشخاص الذين يتعرضون لها بشكل مستمر، وهذا يؤثر على القدرة على التحكم في السلوكيات.

8. الأثر النفسي: تسبب المواد الإباحية في العديد من الأثر النفسي، مثل الاكتئاب والقلق والعزلة الاجتماعية وفقدان الثقة بالنفس.

9. تغيير في السلوك الجنسي: يمكن أن يؤدي استخدام المواد الإباحية بشكل مستمر إلى تغيير في السلوك الجنسي، مما يؤثر على العلاقات الجنسية الطبيعية والصحية.

10. تأثير على الذوق الفني: قد يؤدي استخدام المواد الإباحية بشكل مستمر إلى تأثير على الذوق الفني للفرد، مما يؤثر على القدرة على التمتع بالفنون والثقافة بشكل عام.

يمكن القول إن استخدام المواد الإباحية بشكل مستمر يؤدي إلى تغييرات كبيرة في الدماغ والسلوك الجنسي والصحة العقلية والجسدية للأفراد. ولذلك، ينبغي الانتباه إلى أهمية الوعي بتأثير هذه المواد على الفرد والمجتمع واتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من تأثيرها، مثل حجب المواقع الإباحية والتوعية بأخطارها وعلاج الإدمان عليها.

طريقة قفل المواقع الاباحية على الحاسوب وهواتف الاندرويد و الايفون .

الطريقة في العموم بسيط وسهلة للغاية وهي بإستخدام DNS يقوم بحجب المواقع الاباحية فهيا نبدأ

اولا الحاسوب :

يمكن حجب المواقع الإباحية بإضافة DNS خاص بالحجب إلى جهاز الكمبيوتر أو الشبكة المستخدمة. يمكن استخدام خدمة DNS الشهيرة OpenDNS للحصول على DNS للحجب.

لإضافة DNS 208.67.222.123 لحجب المواقع الإباحية، يجب اتباع الخطوات التالية:

1. افتح قائمة “تشغيل” في جهاز الكمبيوتر الخاص بك.

2. اكتب “ncpa.cpl” في مربع البحث واضغط على “موافق”.

3. اختر الاتصال بالإنترنت الذي تريد تغيير DNS له

4. انقر بزر الماوس الأيمن وحدد “خصائص”.

5. حدد “بروتوكول الإنترنت الإصدار 4 (TCP/IPv4)” وانقر فوق “خصائص”.

6. اختر “استخدام عنوان خادم DNS التالي” وأدخل 208.67.222.123 في المربع.

7. انقر فوق “موافق” في كل النوافذ المفتوحة لإكمال إضافة DNS.

بعد ذلك، ستقوم هذه الخطوات بتوجيه جميع الطلبات للوصول إلى المواقع الإباحية إلى DNS الخاص بـ OpenDNS والذي يقوم بمنع الوصول إلى هذه المواقع. يمكن إعادة الإعدادات إلى الإعدادات الأصلية في أي وقت بإزالة عنوان خادم DNS المضاف.

ثانيا هواتف الاندرويد :

يمكن حجب المواقع الإباحية على أجهزة الأندرويد بإضافة DNS خاص بالحجب إلى إعدادات الشبكة المستخدمة. يمكن استخدام خدمة DNS الشهيرة OpenDNS للحصول على DNS للحجب.

يمكن اتباع الخطوات التالية لإضافة DNS 208.67.222.123 لحجب المواقع الإباحية على أجهزة الأندرويد:

1. افتح “الإعدادات” على جهاز الأندرويد الخاص بك.

2. انتقل إلى “Wi-Fi والإنترنت” أو “اتصال الشبكة” (يعتمد على نسخة الأندرويد التي تستخدمها).

3. اختر الشبكة التي تريد تغيير DNS لها.

4. انقر فوق الثلاث نقاط في الزاوية العلوية اليمنى واختر “تعديل الشبكة”. ويمكن ان يوجد شكل (i) بدلا من الثلاث نقاط

5. اختر “تحديد الخيارات المتقدمة” في الأسفل.

6. اختر “الإعدادات” بجانب “عناوين IP“.

7. اختر “ستاتيك”.

8. أدخل 208.67.222.123 في خانة “DNS 1“.

9. انقر فوق “حفظ” لحفظ الإعدادات.

بعد ذلك، ستتم إعادة توجيه جميع الطلبات للوصول إلى المواقع الإباحية إلى DNS الخاص بـ OpenDNS والذي يقوم بمنع الوصول إلى هذه المواقع. يمكن إلغاء الإعدادات في أي وقت بإزالة عنوان خادم DNS المضاف.

ثالثا هواتف IOS

يمكن حجب المواقع الإباحية على أجهزة iPhone بإضافة DNS خاص بالحجب إلى إعدادات الشبكة المستخدمة. يمكن استخدام خدمة DNS الشهيرة OpenDNS للحصول على DNS للحجب.

يمكن اتباع الخطوات التالية لإضافة DNS 208.67.222.123 لحجب المواقع الإباحية على هواتف iPhone:

1. افتح “الإعدادات” على هاتف iPhone الخاص بك.

2. انتقل إلى “Wi-Fi“.

3. انقر فوق الزر (i) الذي يظهر بجانب شبكة Wi-Fi التي تريد تغيير DNS لها.

4. اختر “تكوين DNS“.

5. اختر “يدوي”.

6. أدخل 208.67.222.123 في خانة “DNS الرئيسية”.

7. انقر فوق “حفظ” لحفظ الإعدادات.

بعد ذلك، ستتم إعادة توجيه جميع الطلبات للوصول إلى المواقع الإباحية إلى DNS الخاص بـ OpenDNS والذي يقوم بمنع الوصول إلى هذه المواقع. يمكن إلغاء الإعدادات في أي وقت بإزالة عنوان خادم DNS المضاف.

باختصار، يمكن القول إن المواد الإباحية تؤثر بشكل كبير على الدماغ والصحة النفسية والجسدية للأفراد، وتؤثر على العلاقات الاجتماعية والجنسية. ولذلك، يجب الانتباه إلى أهمية تحديد حدود استخدام هذه المواد وتوعية الأفراد بأخطارها وتوفير الأدوات والخيارات اللازمة لمنع الإدمان عليها. تلك الأدوات تشمل حجب المواقع الإباحية والتحدث مع المختصين في مجال الصحة النفسية والبحث عن العلاجات المناسبة. فبتحقيق هذه الإجراءات، يمكن للأفراد الحفاظ على صحتهم النفسية والجسدية والتمتع بالعلاقات الاجتماعية الصحية والجنسية.